أحدث الأخبار
  • 12:44 . وزير الدفاع السعودي يدعو الانتقالي للانسحاب من حضرموت والمهرة و"تغليب الحكمة"... المزيد
  • 12:32 . بالتوازي مع جهود التحالف لخفض التصعيد باليمن.. قرقاش: الحوار أساس تجاوز "المرحلة الحرجة"... المزيد
  • 12:30 . الإمارات تستنكر استهداف مسجد أثناء صلاة الجمعة في مدينة حمص السورية... المزيد
  • 12:28 . الحكومة الصومالية: دولتنا واحدة والاعتراف الصهيوني باطل... المزيد
  • 12:12 . متحدث التحالف: إجراءات حازمة لمواجهة أي تصعيد عسكري يهدد استقرار اليمن... المزيد
  • 11:45 . رئيس الدولة يبحث مع ورئيس وزراء باكستان التعاون الاقتصادي والتنموي... المزيد
  • 01:34 . قتلى وجرحى في اشتباكات عنيفة بين القبائل وقوات مدعومة من أبوظبي شرقي اليمن... المزيد
  • 12:37 . ترامب يعلن توجيه ضربة عسكرية لتنظيم الدولة في نيجيريا... المزيد
  • 11:54 . صدور مرسوم بقانون اتحادي لتعزيز السلامة الرقمية للطفل... المزيد
  • 11:36 . تأييد خليجي وعربي لموقف السعودية الرافض للتصعيد في اليمن... المزيد
  • 11:32 . بعد زيارة السعودية ومصر.. البرهان يبحث في أنقرة تعزيز العلاقات والمستجدات الإقليمية والدولية... المزيد
  • 11:32 . بيان إماراتي يرحّب بجهود السعودية في اليمن دون التطرق لتصعيد الانتقالي في حضرموت والمهرة... المزيد
  • 11:31 . الداخلية السورية تدعو المنشقين الراغبين بالعودة للخدمة إلى مراجعتها... المزيد
  • 10:28 . مسؤول أمريكي سابق: أبوظبي استخدمت ثروتها ونفوذها السياسي لتأجيج الصراع في السودان... المزيد
  • 08:40 . سلطان القاسمي يوجه بتسكين جميع الأئمة والمؤذنين في مساجد الإمارة على كادر حكومة الشارقة... المزيد
  • 02:41 . دبي تدخل المرحلة الأخيرة من حظر المنتجات البلاستيكية أحادية الاستخدام... المزيد

موقع بريطاني يزعم أن أبوظبي تشتري الولاءات في اليمن بالمال

متابعات – الإمارات 71
تاريخ الخبر: 27-07-2020

في تقرير له، زعم “ميدل إيست آي” البريطاني أن مال أبوظبي بات يشتري ولاءات الفقراء في تعز بهدف القتال مع طارق صالح، ابن شقيق علي عبد الله صالح الرئيس السابق الذي قتله الحوثيون.

وقال التقرير إن طارق صالح يناصب العداء للسكان المحليين في تعز منذ فترة طويلة بسبب ذكريات القمع وسوء الحكم، لكن أموال أبوظبي باتت اليوم وسيلة لانضمام فقراء المنطقة إلى صالح.

ويتمتع طارق بسمعة سيئة كجزء من نظام لديه الكثير من الأعداء في محافظة تعز خصوصا أن كثيرا من سكان المنطقة يرون أن صالح مسؤول عن مئات القتلى خلال فترة طويلة. وبحسب تقرير ميدل إيست آي، فإن طارق متهم بالمسؤولية عن حملات القمع القاتلة التي واجهت حملة الاحتجاجات السلمية عام 2011.

لاحقا، سلم صالح سلاحه إلى رعاة جدد مدعومين من السعودية والإمارات، وعمل على إنشاء قوات مدربة، تتعارض مع مخططات حزب الإصلاح اليمني.

واستعان صالح بالمال الإماراتي من أجل دفع آلاف المقاتلين من داعمي الحكومة المعترف بها دوليا، للانضمام إلى قواته، ومعظم هؤلاء الآن يتواجد بين تعز ومدينة عدن.

ويشير التقرير إلى أن القوات التي حلت مكان الجنود السودانيين والإماراتيين يحصلون على رواتبهم بالريال السعودي، على عكس الرواتب التي يحصل عليها المقاتلون الداعمون لعبد ربه منصور هادي، الذين يحصلون على أموالهم بالعملة المحلية.

وبحسب التقرير، فالتوتر بين القوات المدعومة من أبوظبي ومقاتلي الإصلاح في تعز ليس أمرا جديدا، لكن تدخل قوات “جبهة الخلاص الوطني”، المشكلة مؤخرا، هو التطور الأكبر.

وأكد البعض لـ”ميدل ايست آي” أن قوات طارق غير مرغوب بها في المنطقة، ولا تملك أي سلطة للبقاء في محافظة تعز، مؤكدين أن أموال أبوظبي هي التي تدمر تعز والبلاد بأكملها، بحسب وصفهم.

وفقد الكثير من اليمنيين وظائفهم خلال السنوات الخمس الماضية، وانضموا إلى ميليشيات سعودية وإماراتية من أجل إعالة أسرهم، بحسب التقرير، الذي ختم بالقول: “القوات المدعومة من أبوظبي استغلت فقر اليمنيين، وبعض المحتاجين والفقراء ينضمون إلى القوات المدعومة من أبوظبي من أجل المال”.