أحدث الأخبار
  • 08:02 . سوريا تعلن تفكيك خلية لتنظيم الدولة في عملية أمنية بريف دمشق... المزيد
  • 07:09 . الاحتلال الإسرائيلي يصادق على إنشاء 19 مستوطنة جديدة بالضفة... المزيد
  • 01:45 . تقرير: مستهلكون يشكون تجاهل اللغة العربية في كتابة لافتات السلع... المزيد
  • 01:29 . فوز البروفيسور اللبناني بادي هاني بجائزة "نوابغ العرب" عن فئة الاقتصاد... المزيد
  • 01:06 . تركيا تحذر من الانتهاكات الإسرائيلية وتتحدث عن "تفاهمات مُبشرة" خلال اجتماع ميامي بشأن غزة... المزيد
  • 12:55 . موجة استنكار واسعة بعد إساءة روبنسون للمسلمين ومطالبات باعتقاله في دبي... المزيد
  • 11:48 . رياضيون يهاجمون المدرب كوزمين بشدة بعد الأداء في كأس العرب... المزيد
  • 08:53 . بسبب دورها في حرب السودان.. حملة إعلامية في لندن لمقاطعة الإمارات... المزيد
  • 06:48 . الاتحاد الأوروبي يربط تعزيز الشراكة التجارية مع الإمارات بالحقوق المدنية والسياسية... المزيد
  • 06:04 . منخفض جوي وأمطار غزيرة تضرب الدولة.. والجهات الحكومية ترفع الجاهزية... المزيد
  • 12:45 . تقرير إيراني يتحدث عن تعاون عسكري "إماراتي–إسرائيلي" خلال حرب غزة... المزيد
  • 12:32 . أبوظبي تُشدّد الرقابة على الممارسات البيطرية بقرار تنظيمي جديد... المزيد
  • 12:25 . الغارديان: حشود عسكرية مدعومة سعوديًا على حدود اليمن تُنذر بصدام مع الانفصاليين... المزيد
  • 12:19 . إيران تعدم رجلا متهما بالتجسس لصالح "إسرائيل"... المزيد
  • 10:59 . أمريكا تنفذ ضربات واسعة النطاق على تنظيم "الدولة الإسلامية" في سوريا... المزيد
  • 09:21 . الاتحاد العالمي لمتضرري الإمارات... المزيد

"هآرتس": فرنسا تدعم دول الخليج.. وأمريكا تنظر لإيران شريكًا محتملًا

القدس المحتلة – الإمارات 71
تاريخ الخبر: 06-07-2015


قالت صحيفة "هآرتس" الإسرائيلية: إن إدارة الرئيس الأمريكي باراك أوباما، تعتبر أن الإيرانيين شركاء محتملين في القتال ضد تنظيم "داعش"، وبلد محوري مهم في جهود الاستقرار بالشرق الأوسط.
وأشارت إلى أنه في المقابل تستمر فرنسا بشكل علني في دعم منافسي إيران في الشرق الأوسط كالسعودية والإمارات العربية المتحدة ومصر.
وفندت الصحيفة أسباب الموقف المتشدد الفرنسي تجاه إيران في المفاوضات النووية التي تجري في أوروبا، ودور وزير الخارجية الفرنسي في ذلك.
وأبرزت وصول وزراء خارجية الدول الست الكبرى، بالإضافة إلى إيران أمس الأحد، إلى فيينا كدليل على أن الاتفاق النووي بينهم أصبح وشيكًا، إلا أن وجود وزير الخارجية الفرنسي "لوران فابيوس"، يوحي بأن هناك مساومات كبيرة تسبق التوصل لاتفاق.
وأضافت أن "فابيوس" لعب خلال العامين الماضيين، دور الشرطي السيئ في المحادثات النووية، مشيرة إلى أن قلقه من إيران يعود إلى فترة رئاسته للوزراء خلال ثمانينيات القرن الماضي، بعد الثورة الإيرانية التي أجبرت شركة فرنسية على وقف مشروع بناء مفاعل نووي في البلاد، ورفض تعويض طهران بمبلغ مليار دولار استثمرتها في المشروع.
وذكرت أن الحكومة الفرنسية اتهمت إيران في ذلك التوقيت بمحاولة الضغط عليها من خلال تنفيذ هجمات إرهابية في باريس، واختطاف مواطنين فرنسيين في بيروت.
وتحدثت عن أن فرنسا دعمت بشكل نشط الرئيس العراقي الراحل صدام حسين، في حربه ضد إيران، وزودته بأسلحة متقدمة خلال الحرب الإيرانية العراقية.
ونقلت عن دبلوماسيين فرنسيين أن "فابيوس" يشكك في إيران منذ لك الحين، وهو التوجه الذي أثر على نهجه خلال المحادثات النووية.
وأشار "فابيوس" إلى أن هناك خطرًا كبيًرا يتعلق بأن الاتفاق، سيدفع السعودية وتركيا للبحث عن امتلاك أسلحة نووية أيضًا، مما يشكل طلقة البداية في سباق تسلح بالشرق الأوسط.
وذكرت أن وجود "فابيوس" في غرف المحادثات من المتوقع أن يجعل الاتفاق النهائي مع إيران أصعب في تحقيقه، لكن أمريكا ستستغل وجود "فابيوس" في المفاوضات إذا تم التوصل إلى اتفاق، لتقول: حتى "فابيوس" داعم للاتفاق.