أحدث الأخبار
  • 11:33 . "رويترز": اجتماع رفيع في باريس لبحث نزع سلاح "حزب الله"... المزيد
  • 11:32 . ترامب يلغي رسميا عقوبات "قيصر" على سوريا... المزيد
  • 11:32 . بعد تغيير موعد صلاة الجمعة.. تعديل دوام المدارس الخاصة في دبي... المزيد
  • 11:31 . "فيفا" يقر اقتسام الميدالية البرونزية في كأس العرب 2025 بين منتخبنا الوطني والسعودية... المزيد
  • 11:29 . اعتماد العمل عن بُعد لموظفي حكومة دبي الجمعة بسبب الأحوال الجوية... المزيد
  • 08:14 . قانون اتحادي بإنشاء هيئة إعلامية جديدة تحل محل ثلاث مؤسسات بينها "مجلس الإمارات للإعلام"... المزيد
  • 12:50 . "قيصر" عن إلغاء العقوبات الأمريكية: سيُحدث تحوّلا ملموسا بوضع سوريا... المزيد
  • 12:49 . الجيش الأمريكي: مقتل أربعة أشخاص في ضربة عسكرية لقارب تهريب... المزيد
  • 12:47 . أمطار ورياح قوية حتى الغد… "الأرصاد" يحذّر من الغبار وتدني الرؤية ويدعو للحذر على الطرق... المزيد
  • 11:53 . "الموارد البشرية" تدعو إلى توخي الحيطة في مواقع العمل بسبب الأحوال الجوية... المزيد
  • 11:52 . 31 ديسمبر تاريخ رسمي لاحتساب القبول بـرياض الأطفال والصف الأول... المزيد
  • 11:50 . حزب الإصلاح اليمني: الإمارات لديها تحسّس من “الإسلام السياسي” ولا علاقة لنا بالإخوان... المزيد
  • 11:46 . عبدالله بن زايد وروبيو يبحثان استقرار اليمن.. ما دلالات الاتصال في هذا التوقيت؟... المزيد
  • 11:38 . موقع عبري: أبوظبي تقف وراء أكبر صفقة في تاريخ “إلبيت” الإسرائيلية بقيمة 2.3 مليار دولار... المزيد
  • 06:03 . بين التنظيم القانوني والاعتراض المجتمعي.. جدل في الإمارات حول القمار... المزيد
  • 01:22 . "رويترز": لقاء مرتقب بين قائد الجيش الباكستاني وترامب بشأن غزة... المزيد

كيف تؤثر حالتك العاطفية على الألم الذي تشعر به في ظهرك؟

تعبيرية
وكالات – الإمارات 71
تاريخ الخبر: 23-12-2020

تنجم أغلب آلام الظهر عن الجلوس في أوضاع غير مريحة لفترة طويلة جدا أو حمل أشياء ثقيلة، ومع ذلك، كشفت دراسة أن حالتك العاطفية قد تكون أيضا سببا لألمك.

ويمكن أن تحدث آلام الظهر في أي لحظة، وقد تؤثر سلبا على حياة الفرد، ويعتقد الخبراء أن المشاعر السلبية يمكن أن تؤثر على آلام أسفل الظهر، ويفترضون أن التأمل هو علاج أفضل من المسكنات.

وتشمل العوامل العاطفية التي يمكن أن تزيد من خطر آلام الظهر لدى الشخص ما يلي:

الاعتقاد بأن الألم والنشاط مضران، وقد تكون هذه معتقدات الشخص نفسه، ولكن يمكن تعزيزها من قبل أفراد الأسرة الذين قد يحاولون حمايتها، ويمكن أن تعزز الإجراءات السلبية الاعتقاد بأن الشخص مريض – على سبيل المثال، البقاء في السرير لفترة طويلة.

مزاج منخفض أو سلبي أو اكتئاب أو قلق أو توتر.

وجود توقعات منخفضة حول مدى نجاح العلاج.

الاعتماد كثيرا على العلاجات السلبية (تلك التي لا تتوقع من الشخص أن يفعل أي شيء) مثل المسكنات والحزم الباردة والساخنة والتدليك والعلاج الكهربائي.

وتوصي NHS (إدارة الصحة الوطنية البريطانية) بتجربة العلاج السلوكي المعرفي (CBT) – يمكن أن يكون هذا جزءا مفيدا من العلاج إذا كان الشخص يكافح للتعامل مع آلامه، حيث ثبت أن العلاج المعرفي السلوكي، إلى جانب تقنيات اليقظة، يساعدان في علاج آلام الظهر المزمنة.

وفي دراسة تم تحليل تأثير الحد من التوتر القائم على اليقظة مقابل العلاج السلوكي المعرفي على آلام الظهر.

وقام دانييل سي تشيركين، من معهد أبحاث الصحة الجماعية، سياتل، وزملاؤه بتعيين 342 شخصا بالغا تتراوح أعمارهم بين 20 إلى 70 عاما، يعانون من آلام أسفل الظهر المزمنة، لتلقي العلاج السلوكي المعرفي أو الرعاية المعتادة.

وأشارت الدراسة إلى أن العلاج المعرفي السلوكي قسّم في ثماني مجموعات أسبوعيا لكل منها ساعتان، حيث تشمل الرعاية المعتادة أي علاج آخر، إن وجد، يتلقاه المشاركون، وكان متوسط ​​عمر المشاركين 49 عاما؛ ومتوسط ​​مدة آلام الظهر 7-3 سنوات.

ووجد الباحثون أنه في 26 أسبوعا، كانت النسبة المئوية للمشاركين الذين حصلوا على تحسن ذي مغزى سريريا على مقياس للقيود الوظيفية، أعلى بالنسبة لأولئك الذين تلقوا العلاج المعرفي السلوكي (58%) مقارنة بالرعاية المعتادة (44%).

وتعليقا على النتائج، قال معدو الدراسة: “كانت التأثيرات متوسطة الحجم، وهو ما كان نموذجيا للعلاجات القائمة على الأدلة الموصى بها لآلام أسفل الظهر المزمنة”.