أحدث الأخبار
  • 09:36 . باير ليفركوزن أول فريق ألماني يحرز "الدوري الذهبي"... المزيد
  • 09:35 . أمبري: تعرض ناقلة نفط ترفع علم بنما لهجوم قبالة اليمن... المزيد
  • 07:27 . القضاء المصري يرفع اسم أبو تريكة و1500 آخرين من قوائم الإرهاب... المزيد
  • 07:24 . خالد مشعل: لدينا القدرة على مواصلة المعركة وصمود غزة غير العالم... المزيد
  • 07:20 . الأرصاد يتوقع انخفاضاً جديداً بدرجات الحرارة في الإمارات غداً... المزيد
  • 07:02 . "الموارد البشرية" تعلن عن 50 فرصة عمل بالقطاع الخاص للمواطنين... المزيد
  • 06:49 . القسام تعلن الإجهاز على 15 جنديا إسرائيليا شرقي رفح... المزيد
  • 06:16 . صحيفة: أبوظبي تسعى لتلميع صورتها رغم سجلها الحقوقي السيئ... المزيد
  • 11:12 . رئيس الدولة يلتقي ولي العهد السعودي للمرة الأولى منذ مدة... المزيد
  • 11:02 . "أدنوك" تعتزم إنشاء مكتب للتجارة في الولايات المتحدة... المزيد
  • 10:58 . مستشار الأمن القومي الأمريكي يزور السعودية نهاية اليوم... المزيد
  • 10:55 . تعادل مثير يحسم مباراة النصر والهلال في الدوري السعودي... المزيد
  • 10:53 . "أكسيوس": أميركا أجرت محادثات غير مباشرة مع إيران لتجنب التصعيد بالمنطقة... المزيد
  • 10:46 . البحرية البريطانية: تعرض سفينة لأضرار بعد استهدافها في البحر الأحمر... المزيد
  • 10:43 . محكمة تونسية تؤيد حكما بسجن الغنوشي وتحيل 12 إلى دائرة الإرهاب... المزيد
  • 01:06 . "هيئة المعرفة" تبرم حزمة اتفاقيات لتوفير منح دراسية للطلبة المواطنين بدبي... المزيد

قرقاش: تأسيس"ائتلاف 14 فبراير" في بغداد سابقة خطيرة

متابعات – الإمارات 71
تاريخ الخبر: 30-12-2018

قرقاش: تأسيس"ائتلاف 14 فبراير" في بغداد سابقة خطيرة - البيان

استنكر أنور قرقاش وزير الدولة للشؤون الخارجية، تأسيس مكتب "ائتلاف شباب 14 فبراير في البحرين" في العاصمة العرقية بغداد، مؤكداً ان هذا الخطوة تمثل سابقة خطيرة في التدخل بالشؤون الداخلية لمملكة البحرين.

وقال في تغريدة  على حسابه في "تويتر": " تأسيس مكتب "ائتلاف شباب 14فبراير في البحرين" في بغداد مستنكر و يمثل سابقة خطيرة في التدخل في الشؤون الداخلية، نقف مع البحرين في رفضها لشرعنة الائتلاف والذى سعى عبر العنف لتقويض أمنها، قاعدة احترام السيادة ورفض التدخل في الشأن الداخلي أساسية في العمل العربي".

واستنكر ناشطون على قرقاش هذه الازدواجية والكيل بمكيالين، وأبوظبي هي التي وفرت لجميع الأمنيين والعسكريين الهاربين إلى دولة الإمارات منابر إعلامية وسمحت لهم بالنشاط السياسي لمحاربة حكوماتهم وبلدانهم. 

فأبوظبي محطة رئيسية لمحمد دحلان لمهاجمة الشعب الفلسطيني ولحكومة الرئيس الفلسطيني كما يعمل ضد المقاومة الفلسطينية، وامتد نشاطه للعمل ضد معظم الدول العربية في أعقاب الربيع العربي.

كما سمحت لأحمد شفيق بالعمل السياسي العلني ضد حكومة محمد مرسي وضد مخرجات الثورة المصرية قبل أن تختلف معه وتطرده. 

وأكثر من ذلك، فإن اليمنيين يؤكدون أن أبوظبي تقف خلف ما يسمى المجلس الانتقالي في الجنوب لتحقيق انفصال اليمن إلى دولتين ولولا دعم الإمارات لهذا المجلس واستضافته المتواصلة لرموزه لما وجد له حظا من الاستمرار.

كما وفرت أبوظبي لشخصيات قطرية منشقة كل وسائل الدعم الإعلامي والسياسي بمهاجمة حكومتهم، حتى اختلفت مع أحدهم أواخر العام الماضي قبل أن تطرده.