أحدث الأخبار
  • 02:41 . دبي تدخل المرحلة الأخيرة من حظر المنتجات البلاستيكية أحادية الاستخدام... المزيد
  • 02:31 . "أطباء السودان": الدعم السريع تحتجز 73 امرأة و29 طفلة... المزيد
  • 12:10 . الإمارات تسلّم "زعيم شبكة لتهريب البشر" إلى السلطات الهولندية... المزيد
  • 11:57 . الدكتور يوسف اليوسف: على أبوظبي مراجعة سياساتها بعد أن أصبح اسمها مقروناً بالتعاون مع الأعداء... المزيد
  • 11:45 . مواطنون يقترحون حوافز مالية وتقليص دوام الأمهات لمواجهة تراجع المواليد... المزيد
  • 11:16 . السعودية تحذّر المجلس الانتقالي من التصعيد في حضرموت والمهرة... المزيد
  • 10:32 . الإمارات ترحب باتفاق تبادل الأسرى بين الحكومة اليمنية والحوثيين... المزيد
  • 09:48 . عشرات المستوطنين يقتحمون الأقصى وعمليات هدم واسعة بالقدس... المزيد
  • 12:42 . ترحيب خليجي باتفاق تبادل الأسرى في اليمن... المزيد
  • 12:32 . كيف ساهمت أبوظبي في ضم كازاخستان إلى اتفاقيات التطبيع؟... المزيد
  • 12:20 . "الموارد البشرية والتوطين" تلغي ترخيص مكتب لاستقدام العمالة المساعدة... المزيد
  • 12:17 . تقرير: توقعات إيجابية لنمو اقتصاد الإمارات واستقرار التضخم... المزيد
  • 12:08 . تونس تحكم بالمؤبد على 11 متهماً باغتيال مهندس "كتائب القسام" محمد الزواري... المزيد
  • 12:04 . "صحة" توفر جراحة تفتيت حصى الكلى بالليزر للأطفال لأول مرة في أبوظبي... المزيد
  • 11:51 . الجامعة العربية تدعو للتفاعل الإيجابي مع مبادرة السلام السودانية... المزيد
  • 11:50 . مصرع رئيس أركان الجيش الليبي ومرافقيه في تحطم طائرة أثناء مهمة رسمية بتركيا... المزيد

أردوغان وبوتين يبحثان الضربة العسكرية لسوريا

وكالات – الإمارات 71
تاريخ الخبر: 15-04-2018

بحث الرئيس التركي رجب طيب أردوغان مع الرئيس الروسي فلاديمير بوتين في اتصال هاتفي الضربة العسكرية التي قادتها الولايات المتحدة وفرنسا وبريطانيا ضد النظام السوري أمس السبت.

وأكد الجانبان ضرورة عدم تصعيد التوتر في المنطقة، وتعاون المجتمع الدولي كافة لتسوية النزاع في سوريا.

وخلال الاتصال، أعرب أردوغان عن إدانة بلاده بشدة استخدام الأسلحة الكيميائية، داعيا إلى عدم تصعيد التوتر في المنطقة أكثر.

كما شدد الرئيس التركي في اتصال هاتفي آخر مع نظيره الفرنسي إيمانويل ماكرون، التي كانت بلاده جزءا من الهجوم على النظام السوري، على مواصلة العمل مع تركيا لمكافحة الإفلات من العقاب على استخدام الأسلحة الكيميائية، والتوصل إلى حل سياسي شامل في سوريا. 

وفجر السبت، أعلنت واشنطن وباريس ولندن شن ضربات عسكرية ثلاثية على أهداف تابعة للنظام السوري؛ في رد على هجوم كيميائي نفذه النظام على مدينة دوما في الغوطة الشرقية بريف دمشق، أوقع عشرات القتلى ومئات الجرحى.    

ورحب الرئيس التركي السبت بالضربات الغربية في سوريا، معتبرا أنها رد "ملائم" على "الهجمات غير الإنسانية" التي يشنها النظام السوري.

وشملت الضربات مواقع عسكرية متعددة؛ وهي مركز الأبحاث الكيميائية في جمرايا بريف دمشق، ومركز للبحوث العلمية في برزة بدمشق، ومقرات دفاع جوي في جبل قاسيون بالعاصمة.

كما شمل القصف منشآت إنتاج وتخزين أسلحة كيميائية غرب مدينة حمص (وسط سوريا)، ومركزا للبحوث العلمية في ريف حماة.

كما ذكرت وسائل إعلام روسية أن القصف شمل اللواء 105 التابع للحرس الجمهوري في دمشق، ومطار المزة العسكري، إضافة إلى مطار الضمير العسكري في ريف دمشق، واللواء 41 التابع للقوات الخاصة في ريف دمشق، ومواقع أخرى في منطقتي الكسوة والرحيبة في ريف دمشق.