أحدث الأخبار
  • 10:15 . إثر تعرضهم لحملات تشويه.. نشطاء أوربيون يفتحون ملف تجسس أبوظبي ويطالبون بمحاسبتها... المزيد
  • 09:56 . أسرى الاحتلال لدى القسام في رسالة لنتنياهو: آن الأوان للتوصل إلى صفقة تخرجنا أحياء... المزيد
  • 08:36 . السودان يطالب مجلس الأمن بعقد جلسة طارئة لبحث "عدوان أبوظبي"... المزيد
  • 08:27 . جيرونا ينتزع وصافة الدوري الإسباني من جاره برشلونة مؤقتا... المزيد
  • 07:19 . صحيفة عبرية: بن غفير حرض على قتل بعض المعتقلين بمجمع الشفاء... المزيد
  • 06:28 . تديره شركة إماراتية.. الإمارات تدين بشدة الهجوم على حقل للغاز في كردستان العراق... المزيد
  • 12:21 . بشحنة مولتها الإمارات.. استئناف المساعدات من قبرص لغزة بعد توقفها عقب مقتل موظفي الإغاثة... المزيد
  • 12:01 . هزة أرضية خفيفة تضرب ساحل خورفكان... المزيد
  • 10:53 . "علماء السعودية": لا يجوز الحج دون تصريح ومن لم يتمكن فإنه في حكم عدم المستطيع... المزيد
  • 10:44 . الحوثيون يعلنون استهداف سفينة نفط بريطانية وإسقاط مسيّرة أميركية... المزيد
  • 10:43 . ريال مدريد يقترب من حسم الدوري الإسباني بفوزه في سوسيداد... المزيد
  • 10:42 . تقرير حقوقي يفند حجج أبوظبي في معرض ردها على بلاغ أممي حول محاكمة "الإمارات84"... المزيد
  • 10:41 . الأهلي المصري والترجي التونسي يبلغان نهائي أبطال إفريقيا... المزيد
  • 11:06 . أكدوا على براءتهم من جميع التهم.. الكشف عن تفاصيل الجلسة التاسعة في قضية "الإمارات 84"... المزيد
  • 10:21 . في تقريرها السنوي.. "العفو الدولية": أبوظبي تواصل عزل معتقلي الرأي وتقيّد حرية التعبير... المزيد
  • 10:19 . إصابة الوزير الإسرائيلي المتطرف "بن غفير" إثر انقلاب سيارته ونقله إلى المستشفى... المزيد

وول ستريت: خامنئي يدير إمبراطورية مالية بمئتي مليار دولار

وكالات – الإمارات 71
تاريخ الخبر: 23-01-2018


قالت صحيفة وول ستريت جورنال إن أنصار المرشد الإيراني الأعلى علي خامنئي يتباهون بأنه رجل يعيش حياة متواضعة، ويتغاضون عن ذكر أنه يدير ثلاث مؤسسات تجارية وصناعية تبلغ قيمتها مئتي مليار دولار.


وأضافت في مقال لكاتبين من مؤسسة الدفاع عن الديمقراطيات الأميركية أن الشركات الثلاث هي: شركة تنفيذ كلمة الإمام الخميني (إيكو)، ومؤسسة موستازافان، وشركة أستان قدس رضوي، مشيرة إلى أن خامنئي يستخدم عوائد هذه الشركات في تمويل الشبكات السياسية المؤيدة له.


وأشار الكاتبان إلى أن التقديرات تشير إلى أن شركات خامنئي لديها مصلحة في كل الصناعات الموجودة بإيران تقريبا، وأنها حصلت على الكثير من أصولها من المصادرات المنظمة التي تمت لممتلكات القطاع الخاص التي أعقبت "الثورة الإسلامية" في 1979، وأنها لا تدفع ضرائب، ولا تتم مراجعتها إلا من قبل مكتب المرشد الأعلى فقط، وإنها تستخدم علاقاتها السياسية للتفوق على منافسيها والحصول على عقود حكومية مغرية.


وعلق الكاتبان بأنه ليس من الغريب أن نجد كثيرا من الإيرانيين المحرومين حانقين على قادتهم.


وأورد المقال تفاصيل عن هذه المؤسسات ومئات الشركات الفرعية التابعة لها والتقديرات حول قيمة كل منها وأماكن ومجالات أنشطتها وأهم العقود التي أبرمتها مع شركات أجنبية عقب رفع العقوبات عن إيران بعد التوقيع على الاتفاق النووي.


وقال إن إدارة الرئيس الأميركي دونالد ترمب يمكنها استخدام أحد القوانين الأميركية المتعلقة بحقوق الإنسان لاستهداف هذه المؤسسات والشركات التابعة لها لعزل إمبراطورية خامنئي للأعمال التجارية والصناعية.


وأشار المقال إلى أن إدارة ترمب تعهدت بتقديم المساعدة للمحتجين الإيرانيين وأحد أشكال هذه المساعدة هو توفير المعلومات عن النظام الإيراني، وأن مقالهم هذا جزء من هذا المسعى.