أحدث الأخبار
  • 12:42 . ترحيب خليجي باتفاق تبادل الأسرى في اليمن... المزيد
  • 12:32 . كيف ساهمت أبوظبي في ضم كازاخستان إلى اتفاقيات التطبيع؟... المزيد
  • 12:20 . "الموارد البشرية والتوطين" تلغي ترخيص مكتب لاستقدام العمالة المساعدة... المزيد
  • 12:17 . تقرير: توقعات إيجابية لنمو اقتصاد الإمارات واستقرار التضخم... المزيد
  • 12:08 . تونس تحكم بالمؤبد على 11 متهماً باغتيال مهندس "كتائب القسام" محمد الزواري... المزيد
  • 12:04 . "صحة" توفر جراحة تفتيت حصى الكلى بالليزر للأطفال لأول مرة في أبوظبي... المزيد
  • 11:51 . الجامعة العربية تدعو للتفاعل الإيجابي مع مبادرة السلام السودانية... المزيد
  • 11:50 . مصرع رئيس أركان الجيش الليبي ومرافقيه في تحطم طائرة أثناء مهمة رسمية بتركيا... المزيد
  • 09:39 . الدعم السريع تعلن استعادة بلدة مهمة وترفض عرض الخرطوم وقف الحرب... المزيد
  • 08:50 . بينهم سعوديون وسودانيون.. اتفاق بين الحكومة اليمنية والحوثيين للإفراج عن 2900 أسير... المزيد
  • 08:05 . كيف تشغّل أبوظبي شبكة مؤثّريها لتشويه الإسلاميين؟.. تحقيق يوضح البنية والسرديات... المزيد
  • 04:48 . ترامب يقرر الاحتفاظ بالناقلات المصادرة وتحويل نفطها للمخزون الإستراتيجي... المزيد
  • 12:30 . سلطان عُمان يستقبل وزير الخارجية السعودي لبحث العلاقات الثنائية والتطورات الإقليمية... المزيد
  • 12:26 . قرقاش يرد على السعوديين واليمنيين والسودانيين: "الإمارات لا تبحث عن نفوذ"... المزيد
  • 12:22 . كلمات صادقة من حاكم الشارقة لفلسطين تشعل التفاعل: "لو كان بيدنا لكنا معكم"... المزيد
  • 12:01 . وثيقة ويكيليكس تكشف رؤية محمد بن زايد للانتخابات والإسلام السياسي وإيران... المزيد

مصادر: ترمب سيدعو دبلوماسييه لترويج الأسلحة

وكالات – الإمارات 71
تاريخ الخبر: 08-01-2018


قال مسؤولون أميركيون إن إدارة الرئيس دونالد ترمب شارفت على استكمال خطة شعارها "اشتر المنتج الأميركي" تطالب العسكريين والدبلوماسيين الأميركيين بالترويج لصفقات خارجية للأسلحة الأميركية بمليارات الدولارات.


وتوقع مسؤولون أن يعلن ترمب في فبراير المقبل عن جهد حكومي لتخفيف قواعد تصدير العتاد العسكري من الطائرات الحربية والطائرات المسيرة والسفن الحربية والمدفعية وغيرها، وذلك تحقيقا لوعد قطعه ترمب في الحملة الانتخابية عام 2016 بإتاحة مزيد من الوظائف عبر ترويج الصادرات.


وقال مسؤول كبير لرويترز إن هذا الجهد الحكومي الموسع يمكن أن يجلب صفقات إضافية بمليارات الدولارات ويتيح المزيد من الوظائف، وأضاف "نريد رفع القيود عن الملحقين التجاريين والعسكريين (بالسفارات الأميركية) كي يصبحوا بائعين لهذه السلع ومروجين لها".


كما قال مسؤول في وزارة الخارجية الأميركية إن النهج الجديد "يمنح شركاءنا قدرة أكبر على المساعدة في اقتسام عبء الأمن الدولي ويفيد قاعدة الصناعات الدفاعية، ويتيح زيادة الوظائف الجيدة للعمال الأميركيين".


ورحب مسؤولون في صناعة الأسلحة بهذا النهج، لكن المدافعين عن حقوق الإنسان والحد من التسلح قد يجدون فيه خطرا كبيرا قد يؤدي لتغذية العنف في مناطق النزاع أو استخدام السلاح في هجمات إرهابية.


وقالت مديرة البرنامج الدفاعي التقليدي في مركز ستيمسون بواشنطن ريتشل ستول إن إدارة ترمب أظهرت من البداية أن حقوق الإنسان أصبحت تلعب دورا ثانويا، وفسحت المجال للهموم الاقتصادية. وحذرت ستول من "تداعيات خطيرة في المدى البعيد".


وفي السنوات الخمس الماضية ارتفعت أسعار أسهم أكبر خمس شركات للعتاد العسكري في الولايات المتحدة لأكثر من ثلاثة أمثالها، كما ارتفعت المبيعات العسكرية في الخارج في السنة المالية 2017، التي تمثل معظم السنة الأولى في حكم ترمب والأشهر الأخيرة في عهد أوباما، إلى 42 مليار دولار من 31 مليار دولار في السنة السابقة.