أحدث الأخبار
  • 12:19 . النفط يرتفع بعد انخفاض غير متوقع في مخزونات الخام الأميركية... المزيد
  • 11:27 . إعلام: وصول ضباط إماراتيين إلى جزيرة سقطرى اليمنية... المزيد
  • 11:08 . "المركزي" مستعد للتدخل لمساعدة أي منشأة في الحصول على تأمين... المزيد
  • 10:54 . "الأرصاد" يحذر من تشكل الضباب وتدني مدى الرؤية... المزيد
  • 10:34 . "لا حرية للتعبير".. أمريكا تواصل قمع المظاهرات الطلابية الداعمة لفلسطين... المزيد
  • 10:22 . لمواصلة الإبادة في غزة.. الاحتلال يشكر الشيوخ الأمريكي على إقراره المساعدة العسكرية... المزيد
  • 10:19 . أرسنال يسحق تشيلسي بخماسية ويستعيد صدارة الدوري الإنجليزي مؤقتاً... المزيد
  • 12:51 . على حساب الهلال السعودي.. العين يبلغ نهائي أبطال آسيا للمرة الرابعة في تاريخه... المزيد
  • 09:49 . تقرير: أبوظبي تشارك بنقل الفلسطينيين من رفح تمهيداً لاجتياحها من قبل الاحتلال... المزيد
  • 09:40 . جوجل تطرد 20 موظفًا احتجوا على صفقة مع الاحتلال الإسرائيلي... المزيد
  • 09:39 . أمير الكويت يبدأ زيارة رسمية إلى الأردن... المزيد
  • 08:25 . تسعير خام دبي لشهر يوليو بخصم 0.10 دولار عن خام عمان... المزيد
  • 08:20 . استثنى "سكاي نيوز".. السودان يعيد عمل مكاتب قناتي العربية والحدث السعوديتين... المزيد
  • 07:18 . النفط يتراجع إثر تقييم تداعيات العقوبات الأمريكية الجديدة على إيران... المزيد
  • 07:15 . أبو عبيدة: سنواصل ضرباتنا ومقاومتنا ما دام عدوان الاحتلال مستمراً... المزيد
  • 07:01 . الإمارات وعُمان توقعان شراكات استثمارية بـ 129 مليار درهم... المزيد

"ميديا بارت": نفوذ إماراتي في فرنسا للترويج لرؤية أبوظبي لشرق أوسط سلطوي

أبوظبي تشتري الصحفيين في فرنسا - هانري فوركاديس
متابعات – الإمارات 71
تاريخ الخبر: 08-07-2020

زعم الإعلامي الفرنسي، هانري فوركاديس، بأن دولة الإمارات تمارس النفوذ في فرنسا من خلال شراء الصحافيين؛ وذلك بهدف السماح لولي عهد أبوظبي الشيخ محمد بن زايد "بنشر فكره ورسالته وإدامة رؤيته لشرق أوسط سلطوي ومستقر".

وادعى في مقال منشور بمدونة الرأي لموقع “ميديا بارت” الاستقصائي الفرنسي، أن ولي عهد أبوظبي محمد بن زايد يقوم حالياَ ضمن هذه الإطار بالتدخل في إسلام فرنسا عبر وسطاء ومؤثرين راسخين بالفعل في وسائل الإعلام، يقومون بعمليات التواصل ونشر المقالات ونشر مقابلات مع مختصين، تصب في خانة تلميع سياسة أبوظبي الهادفة إلى فرض أنظمة سلطوية في الشرق الأوسط تحت راية “ضمان الأمن والاستقرار”.

وأوضح أن أحدهم حاول في وقت سابق العمل لصالح دولة قطر ولكنه لم يجد مبتغاه، وها هو اليوم يعمل لصالح الدول التي فرضت حصارا على قطر في عام 2017، وهي الإمارات والسعودية.

لذلك -يوضح الكاتب– فهؤلاء الأشخاص هم أناس ليس لديهم قناعات كبيرة من جهة، وعلى استعداد لفعل أي شيء للعمل من أجل بلد أجنبي مهما كانت سياسته، من جهة أخرى.

كل هذا يظهر –بحسب هانري فوركاديس- إلى أي مدى، في السياق المتوتر لأزمة تبدو لا نهاية لها، في منطقة الخليج، تلعب أوروبا وبشكل خاص فرنسا دوراً رئيسياً للإمارات، لأن الأسلحة والعقود التجارية لا تسمح بالاحتجاج شديد الضراوة.

ويتهم مراقبون أبوظبي، بالسعي إلى إسكات عمليات التحول الديمقراطي في العالم العربي، وانتهاكات حقوق الإنسان، ونزع فتيل الخلافات لدى الكثير من دول المنطقة، وتغذية الصراعات والحروب على حساب طرف ضد آخر.