أحدث الأخبار
  • 12:48 . علاوة مالية شهرية للأئمة والمؤذنين بقيمة نصف الراتب الأساسي... المزيد
  • 12:24 . الاحتلال يفرج عن مراسل الجزيرة وواشنطن تطالب بمعلومات عن الواقعة... المزيد
  • 11:23 . ضحايا العدوان الإسرائيلي على غزة يرتفعون إلى 31 ألفا و726 شهيدا... المزيد
  • 11:05 . مركز حقوقي: بعض معتقلي "الإمارات 84" أمضوا عامين في السجن الانفرادي... المزيد
  • 03:22 . أسباب عشرة.. لماذا يرفض الإماراتيون التطبيع مع الاحتلال الإسرائيلي؟... المزيد
  • 01:40 . جيش الاحتلال الإسرائيلي يعاود اقتحام مجمع الشفاء الطبي... المزيد
  • 03:26 . برشلونة يهزم أتلتيكو وينتزع وصافة الدوري الإسباني من جيرونا... المزيد
  • 01:24 . تعليقاً على محاكمة "الإمارات 84".. نشطاء وحقوقيون: رسالة مخيفة من أبوظبي لمن يخالف رأيها... المزيد
  • 01:10 . "الخليج لحقوق الإنسان": محاكمة "الإمارات84" هدفها الأساسي إبقاء المعتقلين في السجن والقضاء عليهم... المزيد
  • 12:01 . رويترز: الحذر يشوب معاملات بورصات الخليج قبل اجتماع المركزي الأمريكي... المزيد
  • 11:50 . "بلومبيرغ": صندوق الاستثمارات العامة يسعى للاستحواذ على الخطوط السعودية... المزيد
  • 11:47 . عبدالله بن زايد يجري "زيارة عمل" غير مُعلنة إلى قطر... المزيد
  • 11:45 . كأس إنجلترا.. اليونايتد يُقصي ليفربول ويصعد لنصف النهائي... المزيد
  • 11:12 . لماذا اعتمدت حكومة دبي شعار الإمارة القديم؟... المزيد
  • 10:37 . الجيش الأمريكي يعلن تدمير خمسة زوارق وطائرة مسيرة للحوثيين باليمن... المزيد
  • 01:10 . "استثمار محفوف بالمخاطر".. ما الذي تكسبه الإمارات مقابل ضخ 35 مليار دولار في مصر؟... المزيد

دراسة: الرُضّع يحبون من يقلدهم ويتواصلون معه

تعبيرية
وكالات – الإمارات 71
تاريخ الخبر: 01-06-2020

زار باحث من جامعة لوند في السويد رُضعاً أعمارهم 6 أشهر في بيوتهم، ولعب معهم من خلال 4 أنماط مختلفة ليعد دراسة حول تقليد الرضع وأثره في تأسيس علاقاتهم مع عالم البالغين، وقد نشر موقع "ساينس ديلي" المتخصص بأخبار العلوم موجزاً عن الدراسة.

الأسلوب الأخير يدعى "الاستجابة المحتملة" وهو يتطابق مع ما يفعله أغلب الآباء والأمهات مع أطفالهم، بمعنى أن الاستجابة تأتي لتلبي حاجة الطفل وتتطابق مع أفعاله.

ورصد الباحثون أن الأطفال أطالوا النظر وعززوه بابتسامات طويلة حين قلد أحد البالغين حركاتهم مثل مرآة.

فوجئت أمهات الرضع بمدى سعادة وانفعال أطفالهن بلعبة التقليد التي يحاكيها غريب أمام أعينهم. لعبة التقليد تضمنت حركات تجريبية ظهرت على الرضع، فعلى سبيل المثال تضرب يد الرضيع عفوياً منضدة صغيرة قربه، فيقلده الباحث، ليعود الطفل فيضرب عمداً الطاولة بشكل متكرر وهو يتأمل بانتباه رد فعل الباحث.

وحتى حين تعمد الباحث ألا يظهر أي مشاعر عاطفية على وجهه أو حركاته، فقد استمر الرضع بتمييز حركة التقليد الصادرة عنه، وكرروها بطريقة تجريبية.

ويلاحظ العلماء منذ مدة طويلة أن تعرّيض الرّضع لفعل محاكاتهم الصادر عن بالغين، يدفعهم لتعلم الأنماط الثقافية وردود الفعل الروتينية، ويجعلهم يميزون أن بعض أنواع المحاكاة التي يتعرضون لها تأتي متداخلة بنوايا ومشاعر عاطفية. لكن الأدلة التجريبية الثابتة لدعم مثل هذه النظريات ما زالت غائبة حتى الآن.