11:31 . المركزي: احتياطيات بنوك الدولة تتجاوز نصف تريليون درهم بنهاية فبراير 2024... المزيد |
11:30 . "الإمارات للاتصالات" تنفي إجراء مفاوضات للاستحواذ على "يونايتد غروب"... المزيد |
11:26 . أبوظبي وطهران تعقدان أول اجتماع اقتصادي منذ 10 أعوام... المزيد |
11:24 . مصرف الإمارات المركزي يبقي على أسعار الفائدة "دون تغيير"... المزيد |
11:15 . رويترز: ضغوط أمريكية وغربية على أبوظبي بسبب التجارة مع روسيا... المزيد |
11:06 . "إذا ماتت فلسطين ماتت الإنسانية".. رئيس كولومبيا يقطع علاقات بلاده مع الاحتلال الإسرائيلي... المزيد |
08:50 . بسبب مخاوف حول حقوق الإنسان.. رفض أمريكي لانتخاب رئيس أرامكو السعودية مديرا ببلاك روك... المزيد |
08:46 . رونالدو يقود النصر السعودي لنهائي كأس خادم الحرمين... المزيد |
08:44 . دورتموند يفوز على سان جيرمان في ذهاب نصف نهائي دوري أبطال أوروبا... المزيد |
11:31 . وفاة الشيخ طحنون بن محمد آل نهيان والإمارات تعلن الحداد سبعة أيام... المزيد |
11:15 . هبوط مؤشرات معظم البورصات الخليجية مع تراجع أسعار النفط... المزيد |
09:09 . الدولار يهبط قبيل صدور بيان اجتماع المركزي الأمريكي... المزيد |
09:06 . لابيد يقرر زيارة أبوظبي في خضم الخلافات الإسرائيلية... المزيد |
07:56 . تركيا تنضم إلى دعوى جنوب أفريقيا ضد الاحتلال الإسرائيلي أمام العدل الدولية... المزيد |
07:33 . إلى أين تتجه القوة العسكرية الإماراتية العابرة للحدود؟.. مركز دراسات يجيب... المزيد |
07:01 . 17.8 مليار درهم رصيد المركزي من الذهب بنهاية فبراير 2024... المزيد |
غير أن هذه المراجعة لم تتضمّن أي نوع من الاعتراف بالحكم الحالي في أفغانستان، ورغم إلحاح المفاوض الأميركي، لم توافق «طالبان على الانضمام إلى العملية السياسية الجارية أو على حوار مع الحكم الحالي؛ وإذ تشارك في حوار يُجرى في النرويج بين أطراف أفغانية فهي ستلتقيهم بصفتهم الشخصية لا الحكومية، لذلك كان من الطبيعي أن يثير هذا الموقف السياسي المتشدّد -معطوفاً على التصعيد العسكري- المخاوف من أن التجربة التي مرّت بها الحركة لم تدفعها إلى تعديل توجّهاتها أو رؤيتها السياسية المنغلقة، بل إنها تريد العودة إلى الحكم في كابول، وباتفاق مع الأميركيين من دون أي تنازلات أو اشتراطات على سلوكها. ولا يعني ذلك سوى تصعيد الحرب داخل أفغانستان، مع ما يرافقها من تحوّلات تمسّ تركيبة جيشها وأمنها وحكومتها ودستورها، فضلاً عن مواجهات اجتماعية تتعلّق بالحريات والمكاسب النسبية التي حصلت عليها المرأة الأفغانية.
لا يمكن أن ينشأ سلام في أفغانستان ما لم تعترف «طالبان» بأن ثمة واقعاً آخر فرض نفسه، ولا يمكنها تكرار سيناريو سيطرتها على البلاد كما في عام 1996. فإمّا أن تتعايش مع هذا الواقع، أو تجازف هذه المرّة بتفعيل سعي العديد من الإثنيات إلى تقسيم البلاد.