أحدث الأخبار
  • 11:31 . المركزي: احتياطيات بنوك الدولة تتجاوز نصف تريليون درهم بنهاية فبراير 2024... المزيد
  • 11:30 . "الإمارات للاتصالات" تنفي إجراء مفاوضات للاستحواذ على "يونايتد غروب"... المزيد
  • 11:26 . أبوظبي وطهران تعقدان أول اجتماع اقتصادي منذ 10 أعوام... المزيد
  • 11:24 . مصرف الإمارات المركزي يبقي على أسعار الفائدة "دون تغيير"... المزيد
  • 11:15 . رويترز: ضغوط أمريكية وغربية على أبوظبي بسبب التجارة مع روسيا... المزيد
  • 11:06 . "إذا ماتت فلسطين ماتت الإنسانية".. رئيس كولومبيا يقطع علاقات بلاده مع الاحتلال الإسرائيلي... المزيد
  • 08:50 . بسبب مخاوف حول حقوق الإنسان.. رفض أمريكي لانتخاب رئيس أرامكو السعودية مديرا ببلاك روك... المزيد
  • 08:46 . رونالدو يقود النصر السعودي لنهائي كأس خادم الحرمين... المزيد
  • 08:44 . دورتموند يفوز على سان جيرمان في ذهاب نصف نهائي دوري أبطال أوروبا... المزيد
  • 11:31 . وفاة الشيخ طحنون بن محمد آل نهيان والإمارات تعلن الحداد سبعة أيام... المزيد
  • 11:15 . هبوط مؤشرات معظم البورصات الخليجية مع تراجع أسعار النفط... المزيد
  • 09:09 . الدولار يهبط قبيل صدور بيان اجتماع المركزي الأمريكي... المزيد
  • 09:06 . لابيد يقرر زيارة أبوظبي في خضم الخلافات الإسرائيلية... المزيد
  • 07:56 . تركيا تنضم إلى دعوى جنوب أفريقيا ضد الاحتلال الإسرائيلي أمام العدل الدولية... المزيد
  • 07:33 . إلى أين تتجه القوة العسكرية الإماراتية العابرة للحدود؟.. مركز دراسات يجيب... المزيد
  • 07:01 . 17.8 مليار درهم رصيد المركزي من الذهب بنهاية فبراير 2024... المزيد

محمد بن زايد يستقبل المشاركين في "منتدى تعزيز السلم"

متابعات – الإمارات 71
تاريخ الخبر: 12-12-2017


استقبل الشيخ محمد بن زايد آل نهيان ولي عهد أبوظبي نائب القائد الأعلى للقوات المسلحة - في مجلسه بقصر البحر- المشاركين في «منتدى تعزيز السلم في المجتمعات المسلمة» يرافقهم محمد مطر الكعبي رئيس الهيئة العامة للشؤون الإسلامية والأوقاف أمين عام المنتدى. 


ورحب بضيوف الدولة والمشاركين في المنتدى، متمنياً لهم التوفيق والنجاح في "تعزيز الوعي بمنهجية الإسلام السمحة وتعاليمه القائمة على السلام والتعاون والمحبة".
وأكد أهمية المنتدى وغيره من المنتديات الهادفة إلى "إظهار الصورة الحقيقية والأصيلة لديننا الإسلامي الحنيف"، مشدداً على "دور العلماء وجهودهم في إزالة المفاهيم المغلوطة والممارسات الشاذة عن الدين الإسلامي وفضح الأهداف التدميرية لأصحاب الأجندات المشبوهة الذين يتخذون من التعصب والعنف وسيلة لغاياتهم الظلامية وتشويه صورة الإسلام وتعاليمه السمحة".


ويرى مراقبون أن لأبوظبي مفهوما مختلفا عن التسامح ودور العلماء وصورة الإسلام. ففي الوقت الذي يسمح فيه لنوعية معينة من الوعاظ بممارسة دور سياسي يتم تجريم ذلك على آخرين بزعم أنهم يخلطون الدين بالسياسة، بحسب مراقبين.


ويزعم ناشطون أن أبوظبي تسعى لتقديم نسخة من الإسلام تمتاز بمسافة واسعة وبعيدة عما استقرت عليه ثوابت الإماراتيين والمسلمين طوال القرون الماضية وهو الأمر الذي أسهم بتعدد المرجعيات الدينية ليس على قاعدة التنوع وإما بهدف التضارب، على حد تعبير الناشطين.