أحدث الأخبار
  • 11:31 . وفاة الشيخ طحنون بن محمد آل نهيان والإمارات تعلن الحداد سبعة أيام... المزيد
  • 11:15 . هبوط مؤشرات معظم البورصات الخليجية مع تراجع أسعار النفط... المزيد
  • 09:09 . الدولار يهبط قبيل صدور بيان اجتماع المركزي الأمريكي... المزيد
  • 09:06 . لابيد يقرر زيارة أبوظبي في خضم الخلافات الإسرائيلية... المزيد
  • 07:56 . تركيا تنضم إلى دعوى جنوب أفريقيا ضد الاحتلال الإسرائيلي أمام العدل الدولية... المزيد
  • 07:33 . إلى أين تتجه القوة العسكرية الإماراتية العابرة للحدود؟.. مركز دراسات يجيب... المزيد
  • 07:01 . 17.8 مليار درهم رصيد المركزي من الذهب بنهاية فبراير 2024... المزيد
  • 06:49 . بسبب الحالة المناخية.. الدراسة والعمل عن بعد لجميع المؤسسات الحكومية والقطاع الخاص... المزيد
  • 01:28 . "رايتس ووتش" تطالب أبوظبي بإنهاء الحجز الانفرادي المطول للمعتقلين وإسقاط التهم الموجهة ضدهم... المزيد
  • 11:14 . المستشار الزعابي: معتقلو الإمارات ضحية "نظام أمني قمعي" يتمدد في اليمن والسودان وليبيا... المزيد
  • 10:46 . البحرين تبحث عن مستثمرين في خط أنابيب لنقل النفط من السعودية... المزيد
  • 10:42 . مقتل خمسة في هجوم مسلح على مسجد بأفغانستان... المزيد
  • 10:41 . وسط تزايد حوادث الكراهية والتمييز.. رايتس ووتش تتهم ألمانيا بالتقصير في حماية المسلمين... المزيد
  • 10:38 . فينيسيوس يقود ريال مدريد للتعادل مع بايرن في نصف نهائي أبطال أوروبا... المزيد
  • 08:09 . جامعات تنتفض نصرة لغزة.. ونظيراتها الإماراتية تغرق في التطبيع حتى أذنيها... المزيد
  • 12:58 . برباعية أمام كلباء.. الوصل يتأهل إلى نهائي كأس رئيس الدولة... المزيد

نجاة مسؤول كبير في حزب الإصلاح اليمني من محاولة اغتيال بتعز

وكالات – الإمارات 71
تاريخ الخبر: 14-02-2017


نجا مسؤول كبير في حزب التجمع اليمني للإصلاح، المحسوب على جماعة الإخوان المسلمين، مساء اليوم الإثنين، من محاولة اغتيال بمحافظة تعز 275/ كيلومترا جنوب صنعاء.

وقال مصدر في الحزب، طلب عدم ذكر اسمه، لوكالة الأنباء الألمانية (د.ب.أ)، إن مجهولين أطلقوا النار على سيارة عبد الحافظ الفقيه، رئيس حزب التجمع اليمني للإصلاح بمحافظة تعز، ما أسفر عن تعرض سائقه لجراح خطيرة، ونجاة المسؤول.

وأضاف، أن محاولة الاغتيال من قبل مسلحين مجهولين تمت بالقرب من شارع التحرير الأسفل وسط مدينة تعز ، مشيرا إلى أنه يصعب حتى الآن اتهام أي جهة بالوقوف وراء العملية.

وفي الوقت الذي لم تعلن فيه أي جهة مسؤوليتها عن العملية، لم يصدر حتى الآن بيان رسمي من قبل الحزب المشارك في الحكومة الشرعية المعترف بها دوليا.

وجاءت هذه العملية بعد ساعات من اندلاع مواجهات بين فصيلين يتبعان المقاومة الشعبية الموالية للحكومة الشرعية في المدينة نفسها تسببت بسقوط ضحايا من المدنيين.

ويرى مراقبون أن هناك من يسعى للعبث بالساحة اليمنية بصورة أكبر مما كانت عليه، إذ بدأت تنتقل الخلافات بين فصائل المقاومة الشعبية بعد تشجيع أطراف عسكرية يمنية بالتمرد على قرارات الحكومة الشرعية والرئيس هادي، إلى جانب استمرار عمليات الاغتيال ضد قيادات الإصلاح ورجال المقاومة خاصة في المدن الجنوبية.