أحدث الأخبار
  • 10:16 . إبراهيم دياز يقود ريال مدريد للفوز والاقتراب من لقب الدوري الإسباني... المزيد
  • 09:25 . رئيس بلدية لندن المسلم صادق خان يفوز بولاية ثالثة... المزيد
  • 08:39 . الشارقة تعلن اكتشافاً جديداً للغاز في حقل "هديبة"... المزيد
  • 08:04 . وكالة: قطر تدرس مستقبل مكتب حماس في الدوحة وما إذا كانت ستواصل الوساطة... المزيد
  • 07:16 . "الإمارات للألمنيوم" تستكمل الاستحواذ على "ليشتميتال" الألمانية... المزيد
  • 07:14 . بفوز ثمين على بورنموث.. أرسنال يحكم قبضته على صدارة الدوري الإنجليزي... المزيد
  • 07:11 . السعودية تجدد المطالبة بوقف فوري لإطلاق النار في غزة... المزيد
  • 07:06 . ارتفاع حصيلة شهداء غزة إلى 34 ألفا و654 منذ سبعة أكتوبر... المزيد
  • 11:54 . توقعات بتأثر جميع الشركات الإماراتية بقانون الإفلاس الجديد... المزيد
  • 09:13 . عشرات القتلى والمفقودين جراء الفيضانات في البرازيل... المزيد
  • 09:13 . أمريكا.. مشرعون ديمقراطيون يؤكدون لبايدن انتهاك "إسرائيل" للقانون الأميركي... المزيد
  • 09:01 . الإمارات وأوزبكستان توقعان مذكرة تعاون بمجال الاستثمار بالبنية التحتية الرقمية... المزيد
  • 08:50 . أمريكا.. طلاب بجامعة برينستون يضربون عن الطعام تضامنا مع غزة... المزيد
  • 08:42 . باحثة ألمانية: الضحك قد يكون وسيلة علاجية... المزيد
  • 08:23 . الوحدة يتوج بطلاً لكأس مصرف أبوظبي الإسلامي على حساب العين... المزيد
  • 08:14 . اليابان تفوز بكأس آسيا لكرة القدم تحت 23 عاماً... المزيد

عائلة أميركية فقدت ابنها بهجمات باريس تقاضي فيسبوك وتويتر.. لماذا؟

رفضت الشركات الثلاث أساس الدعوة
وكالات – الإمارات 71
تاريخ الخبر: 22-06-2016


رفعت عائلة أميركية دعوى قضائية ضد ثلاث من شبكات التواصل الاجتماعي، هي تويتر وفيس بوك وجوجل، لتقديمها الدعم للجماعات الإرهابية بالتواصل ونشر الدعاية المتطرفة وجمع الأموال وجذب عناصر جديدة لهم.

وتضمنت الدعوى موقع الفيديوهات يوتيوب، الذي تملكه شركة جوجل، والذي من خلاله تقوم العناصر والجماعات المتطرفة بنشر عملياتهم الإرهابية والإعدامات بمختلف أنحاء العالم (وكالة أعماق التابعة لتنظيم الدولة الإسلامية)، متهمة إياها بتوفير البنية التحتية والدعم التقني للقيام بالأنشطة الإرهابية، كما أنها لا تعمل بشكل جيد على منع الإرهابيين من استخدام الشبكات الخاصة بهم.

العائلة الأميركية التي رفعت الدعوى كان لها نصيب من المعاناة بسبب الأعمال الإرهابية إذ قتل ابنهم في الهجوم الذي طال العاصمة الفرنسية باريس في نوفمبر عام 2015 من قبل تنظيم داعش.

وتشير العائلة في الدعوى المرفوعة وفقاً لصحيفة الواشنطن بوست، بأنها تريد مقاضاة الشبكات الاجتماعية لتقديمها الدعم اللازم من ناحية الأدوات للجماعات الإرهابية، وأن المنصات الثلاث سمحت لتنظيم الدولة الإرهابي باستخدام الشبكات الاجتماعية كأداة لنشر الدعاية المتطرفة وجمع الأموال وجذب المجندين الجدد.

وتقول الشكوى بأن الشبكات الاجتماعية قامت بوضع إعلانات بجانب المحتويات التي ينشرها تنظيم داعش، كما قامت بتقديم حصة من عائدات الإعلانات "للتظيم الإرهابي".

من جانبها أكدت شركة فيسبوك في بيان على موقعها، أنه لا مكان للإرهابيين أو المحتوى الذي يشجع أو يدعم الإرهاب، وأن الدعوى المقامة ضدها لا أساس لها.

كما قالت شركة تويتر، بأن هذه الدعوى لا تستند إلى أساس قانوني، فيما رفضت جوجل التعليق على الدعوى مُشيرةً إلى أنها تمتلك سجلاً حافلاً من اتخاذها لإجراءات سريعة ضد المحتوى الإرهابي.