أحدث الأخبار
  • 12:27 . انطلاق معرض أبوظبي الدولي للكتاب في دورته الـ 33... المزيد
  • 11:17 . النفط يتراجع مع استمرار محادثات وقف إطلاق النار في غزة... المزيد
  • 11:10 . توقعات بارتفاع أسعار البنزين في الإمارات خلال مايو بسبب الصراع "الإسرائيلي الإيراني"... المزيد
  • 10:50 . مانشستر سيتي يواصل مطاردة أرسنال بثنائية في مرمى نوتينجهام... المزيد
  • 10:43 . وزير الخارجية الأمريكي يصل السعودية لبحث الحرب على غزة... المزيد
  • 10:16 . لوموند: فرنسا تخفض صادرات أسلحتها لـ"إسرائيل" لأدنى حد... المزيد
  • 12:10 . مباحثات كويتية عراقية حول دعم العلاقات والأوضاع في غزة... المزيد
  • 09:04 . وزير إسرائيلي يهدد بإسقاط حكومة نتنياهو إذا منع وزراء فيها صفقة مع حماس... المزيد
  • 08:21 . أرسنال يعزز صدارته للدوري الإنجليزي بفوز مثير على توتنهام... المزيد
  • 07:24 . على خلفية المظاهرات المناصرة لغزة.. عبدالله بن زايد يذكِّر الأوروبيين: لقد حذرتكم من الإسلاميين... المزيد
  • 07:17 . وزير الخارجية البحريني يصل دمشق في أول زيارة منذ الثورة السورية... المزيد
  • 07:11 . اجتماع عربي إسلامي في الرياض يطالب بعقوبات فاعلة على الاحتلال الإسرائيلي... المزيد
  • 12:16 . "الأرصاد" يحذر من تأثر الدولة بمنخفض جوي خفيف اعتباراً من الثلاثاء... المزيد
  • 11:48 . محمد بن راشد يعتمد تصاميم مبنى المسافرين الجديد في مطار آل مكتوم الدولي... المزيد
  • 11:47 . "أدنوك للإمداد والخدمات" تعقد أول جمعية عمومية سنوية في 29 أبريل... المزيد
  • 11:01 . المركزي: 41.6 مليار درهم ودائع جديدة قصيرة الأجل مطلع العام... المزيد

حزب النور: يطالب بإقالة وزير الأوقاف ويعد بقاءه "خطر على الأمن القومي"

القاهرة – الإمارات 71
تاريخ الخبر: 26-12-2014

طالب محمود حجازي، عضو المجلس الرئاسي لحزب النور، عبدالفتاح السيسي، والمهندس إبراهيم محلب، بإقالة الدكتور محمد مختار جمعة، وزير الأوقاف، في أول تعديل وزاري، معتبرين أن بقائه صار يُمثل خطراً على الأمن القومي للبلاد.
وذكر حجازي، في بيان له، مؤخراً أنه " بإغلاق وزير الأوقاف دور تحفيظ القرآن، أسدى معروفاً كبيراً لجماعات التكفير والإلحاد والتي ترعرت في عهده، لذا أطالب رئيس الجمهورية، ورئيس مجلس الوزراء بإقالة وزير الأوقاف في أول تعديل وزاري، لأنه صار يُمثل خطراً على الأمن القومي للبلاد".
وأشار إلى أنه بدلاً من قيام الوزير بمحاربة الأفكار التكفيرية، والإلحادية، والتي تُمثل تهديداً للأمن القومي المصري، أو القضاء على الفساد التي تعج به وزارة الأوقاف، اتخذ مجموعة من القرارات الكارثية، بحجة منع التوظيف السياسي، والحزبي، للمنبر أو المسجد، ومنع غير الأزهريين من الخطابة، واستبعاد 12 ألف خطيب من المساجد، في ممارسة سياسة التأميم، والتكميم، للدعوة الإسلامية.
وزعم حجازي، أن الوزارة "مخترقة من جماعة الإخوان في أماكن قيادية بالوزارة بمختلف المحافظات"، ورخصت الوزارة في عهد سيادة الوزير لمبدأ أن الدولة تحارب الإسلام الذي تروج له جماعة الإخوان، فتم التضييق على الاعتكاف في رمضان بالمساجد إلا بعد الحصول على إذن من الأوقاف، وبيانات المعتكفين مما خلق جواً من الخوف وكأن المُصلي سيدخل لثكنة عسكرية وليس لبيت من بيوت الله مما دفع الكثير من الشباب بسبب الخوف إلى العزوف عن سنة الاعتكاف مما يغذي نزعة التطرف والغلو لدى الشباب بسبب ممارسات الأوقاف.