أحدث الأخبار
  • 10:18 . علماء: التغيّر المناخي "على الأرجح" وراء فيضانات الإمارات وعُمان... المزيد
  • 09:32 . عقوبات أمريكية على أفراد وكيانات لعلاقتهم ببيع "مسيرات إيرانية"... المزيد
  • 09:02 . الاحتلال الإسرائيلي يسحب لواء ناحال من غزة... المزيد
  • 07:55 . حاكم الشارقة يقر إنشاء جامعة الذيد "الزراعية"... المزيد
  • 07:37 . استمرار الاحتجاجات في الجامعات الأمريكية على حرب غزة والعفو الدولية تدين قمعها... المزيد
  • 07:33 . صعود أسعار النفط بعد بيانات مخزونات الخام الأمريكية... المزيد
  • 07:32 . "أرامكو" السعودية توقع صفقة استحواذ ضخمة على حساب مجموعة صينية... المزيد
  • 07:00 . دراسة تربط بين تناول الأسبرين وتحقيق نتائج إيجابية لدى مرضى السرطان... المزيد
  • 12:00 . الأرصاد يتوقع سقوط أمطار مجدداً على الدولة حتى يوم الأحد... المزيد
  • 11:46 . الجيش الأمريكي يعلن التصدي لصاروخ باليستي مضاد للسفن أطلقه الحوثيون... المزيد
  • 11:30 . إعلام عبري: مجلس الحرب والكابينت يناقشان اليوم بنود صفقة تبادل جديدة... المزيد
  • 11:03 . الذهب يتراجع متأثراً بموجة جني الأرباح... المزيد
  • 10:13 . تقرير يحذر من تعرض الأفراد والمنشآت الإماراتية في شرق أفريقيا للهجمات... المزيد
  • 09:14 . إعلام عبري: رئيسا "الشاباك" وهيئة أركان جيش الاحتلال يزوران مصر لبحث اجتياح رفح... المزيد
  • 09:12 . "الكيل بمكيالين".. صحيفة إماراتية تهاجم تمييز لجنة أولمبياد باريس بين "إسرائيل" وروسيا... المزيد
  • 07:52 . أسير إسرائيلي لدى القسام يشن هجوما لاذعا ضد نتنياهو (فيديو)... المزيد

إطلاق دورة جديدة من برنامج «نعم للعمل» لتوفير فرص دوام جزئي للطلبة المواطنين

خلال الفترة من 31 مارس الجاري إلى 11 أبريل المقبل
أبوظبي – الإمارات 71
تاريخ الخبر: 18-03-2019

أعلن مركز أبوظبي للتعليم والتدريب التقني والمهني إطلاق الدورة الـ16 من البرنامج الوطني «نعم للعمل»، خلال الفترة من 31 مارس الجاري إلى 11 أبريل المقبل، في كل من أبوظبي، والعين، ودبي، والشارقة، وعجمان.

يأتي ذلك لتوفير فرص عمل للطلبة المواطنين، وأبناء المواطنات، وأصحاب الهمم، خلال الإجازة الدراسية، بنظام الدوام الجزئي في قطاع التجزئة، وآليات التفاعل مع العملاء، وإدارة المخازن، ودعم الموظفين والزبائن، وذلك في 12 مركزاً تجارياً، و716 فرعاً لكبريات مؤسسات القطاع الخاص، بهدف تنمية مهاراتهم، ومنحهم فرصة لاكتشاف مهارات جديدة، من خلال تنظيم دورات قصيرة في مجال التعليم التقني والمهني، إضافة إلى بناء ثقافة العمل في القطاع الخاص.

وقال مدير عام مركز أبوظبي للتعليم والتدريب التقني والمهني، مبارك سعيد الشامسي إن «نعم للعمل» يسهم بشكل كبير في بناء ثقافة العمل في القطاع الخاص لدى المواطنين.

وأضاف: «ينطلق برنامج (نعم للعمل) دورياً بمعدل ثلاث مرات في العام، مع الإجازات الدراسية للطلبة، ويستمر لمدة أسبوعين، ويخضع كل مَن اختير من المشاركين لورش عمل تعريفية في مجال المبيعات وخدمة العملاء، لينتقلوا بعدها لخوض تجربة العمل الفعلية في عدد من محال البيع بالتجزئة والمؤسسات التجارية المختارة، لإكسابهم العديد من المهارات والخبرات التي تعد من أساسيات النجاح في مجال القطاع الخاص».

وأشار الشامسي إلى أن البرنامج يعمل على تحقيق عدد من الأهداف، تشمل غرس حب العمل، والشعور بالمسؤولية تجاه الوطن، وإكساب الطلبة الخبرات العملية اللازمة في سن مبكرة من خلال فرص العمل الحقيقية، وتعزيز الثقة بالنفس، وتطوير المهارات القيادية ومهارات التواصل، وتحفيز الشباب على إمكان إقامة المشروعات التجارية الصغيرة، وتطوير مهارات التسويق والترويج لدى الطلبة، وتنمية ثقافة شراء المنتج المناسب لدى الطلبة من خلال فترة العمل في كبريات المؤسسات التجارية، وضمان استمرارية الأعمال في قطاع التجزئة من خلال تأهيل وتمكين المواطنين لسد أي شاغر في هذا القطاع، إضافة إلى الحصول على مؤهل معتمد في عمليات تجارة التجزئة من الهيئة الوطنية للمؤهلات.

وتابع أن التطبيق الأكاديمي يشمل تطبيق ممارسات السلامة في بيئة العمل في قطاع التجزئة، والتفاعل مع العملاء، والتواصل بفعالية ودعم الموظفين والزبائن في مكان العمل، وإعطاء المعلومات والمقترحات حول المنتج للزبائن، وأداء الأعمال الإدارية المتعلقة بتجارة التجزئة، والعمل بفعالية ومعرفة الحقوق والواجبات في بيئة المبيعات بالتجزئة، وتهيئة الطالب للعمل في قطاع المبيعات بالتجزئة، إضافة إلى تحضير ملف أدلة بأعمال الطالب خلال فترة العمل في قطاع المبيعات بالتجزئة.

وأردف الشامسي: «خلال التطبيق العملي ينخرط الطلاب في التطبيق العملي لمدة أسبوعين بنظام الدوام الجزئي، في إحدى المؤسسات التجارية، التي تتمتع بنظام عمل متكامل قادر على إكساب الطلبة الخبرات العملية اللازمة لتمكينهم من أداء المهام المتعلقة بالعمل بشكل احترافي كامل، ومعايشة الواقع الفعلي للعمل في القطاع الخاص».