05:18 . المظاهرات تجبر شركة إسرائيلية على بيع مصنعها في بريطانيا... المزيد |
05:17 . صور أقمار صناعية تظهر بناء مهبط طائرات على جزيرة يمنية وبجانبه عبارة "أحب الإمارات"... المزيد |
11:32 . موسكو تعلن دخول سفن حربية روسية إلى البحر الأحمر... المزيد |
10:30 . 111 مليون مستفيد في 105 دول من مبادرات محمد بن راشد العالمية في 2023... المزيد |
02:24 . احترس.. هذه العوامل ترفع خطر تضخم البواسير... المزيد |
02:07 . إصابة ثلاثة مستوطنين بإطلاق نار على حافلة بأريحا والاحتلال يغلق المدينة... المزيد |
01:32 . الجيش الأميركي يعلن تدمير أربع مسيّرات حوثية فوق البحر الأحمر... المزيد |
01:28 . حاكم الشارقة يطلق المرحلة الثانية من موسوعة التفسير البلاغي وأولى موسوعات مناهج إفراد... المزيد |
01:00 . "الوطني الاتحادي" يعتمد توصية بضوابط موحدة للإعلانات الغذائية الإلكترونية... المزيد |
12:22 . مساهمو "أدنوك للتوزيع" يعتمدون سياسة جديدة لتوزيع الأرباح... المزيد |
12:19 . "طاقة" و"جيرا" اليابانية تتعاونان لتطوير محطة كهرباء بالسعودية... المزيد |
05:50 . سخط إماراتي ومقاطعة لسلسلة مطاعم بعد مشاركة مالكتها مقطع فيديو مؤيد للاحتلال الإسرائيلي... المزيد |
05:02 . محتالون يخدعون المستثمرين بملايين الدراهم بانتحالهم صفة شركة وساطة كبرى... المزيد |
04:44 . 155 ألف أصل سيبراني ضعيف.. الهجمات السيبرانية تقلق الشركات في الإمارات... المزيد |
04:32 . عقوبات أمريكية ضد كوريا الشمالية تستهدف شركة مقرها الإمارات... المزيد |
04:20 . حكومة الشارقة تنفي إشاعة تغيير بالأذان وتؤكد عدم السماح بالمساس في الثوابت الدينية... المزيد |
- ليس من شيم رجال واشنطن طرح مقترحات واضحة لحل المعضلات التي يكلفون بالانخراط فيها، فقد شاهدناهم في لجان عسكرية من البنتاجون وهم يفرغون على رؤوسنا تلالاً من الأسئلة الجادة والسخيفة، بذريعة استيضاح الوضع، مما يجعلنا مكلفين كل جولة بإعادة اختراع العجلة.
- يعاني أغلب المبعوثين من قلة التأهيل بدرجة تثير الشك في جديتهم، وقد أصّل ترمب هذا النهج في إدارته، أليس بصدد تغيير مستشاره للأمن القومي ماكماستر «McMaster» بطل حرب تحرير الكويت، الذي حطم فرقة «توكلنا على الله» العراقية في معركة وادي الباطن 27 فبراير 1991، لينصب بدلاً منه بائع سيارات في «فورد» اسمه ستيفن بيقوين» Stephen Biegun»!
- تعاني مقاربة ترمب للأزمة الخليجية من غياب رؤية واضحة، حيث لم يصارح الفرقاء برؤيته للأزمة، ولم يتحدث عن المقاربة التي يعرضها للتوصل لحل من باب تهدئة النفوس كخطوة أولى، بل ذهب لأسلوب «جاكم الذيب Cry Wolf»، حيث صرح المبعوث تيم ليندركينج، وهو أكبر مسؤول بوزارة الخارجية متخصص بالشأن الخليجي، إن الخلاف يؤثر في تعاون واشنطن مع الخليجيين لدرء التهديد عنهم. - ثم عاد ترمب ليعلن عدم استعداده لعقد قمة كامب دافيد إلا إذا حققت الدول المعنية تقدماً لحل هذه الأزمة، ولا نعلم جدوى القمة إذا حلوها بأنفسهم.
بالعجمي الفصيح
ما زالت العلاقات الخليجية قابلة للترميم، والمساعي الكويتية الحميدة في الأزمة هي للفرار من عولمة الخلاف، فالوساطة الأميركية في الأزمة الخليجية جهود »ترمبية» بما تحمله الكلمة السابقة من معاني الارتجال والتخبط والغموض، فجهود الرئيس الأميركي هي لجمع رصيد له في العلاقات الدولية تحت شعار «جمع الفرقاء»، متناسياً أن الشيخ صباح قد سبقه بإشاعة ثقافة «مجالسة الخصوم»، فقد جمع وزراء خارجية أطراف الأزمة، ثم الرياضيين بكأس الخليج، تلاهم باجتماع البرلمانيين، ثم المثقفين في مهرجان القرين، بل والاقتصاديين في مؤتمر إعادة إعمار العراق، والوقت يمثل ثلثي حل الأزمة، فليذهب ترمب ليصنع مجده بالاجتماع المستحيل مع زعيم كوريا الشمالية، وليبقى الدور الأميركي دوراً مساعداً للحل الخليجي من الكويت.;